الثلاثاء، 22 سبتمبر 2009

أين أنتِ

سلمى ..

أشتاقك


أحتاجك


أنتظرك

..

هناك 6 تعليقات:

  1. أتعرف صالح .. ؟
    تُغضبني سلمى ..! لا ادرى لمَ تُذكرني بغادة السمان و غسان كنفاني .. لا تجعلها تكون كما غادة ..
    لأنها كانت تغيب كثيراً .. !

    .

    ردحذف
  2. من يا تري غادة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    ابحث مع الشرطة

    ردحذف
  3. غادة السمان !!
    ومن لا يعرف غادة !

    تعرف على الماضي وعلى الحاضر مع روايات غادة السمان يا هذا

    سعدت بمرورك

    ردحذف
  4. لا لن تكون غادة
    حتى لو أصبحت أنا غسان

    لن تكون لانها إن تأخرت أكثر مما أحتمل فاستركها
    لتمجد ذكراها بنفسها
    أنا لن امجد ذكرى حب
    ولن أصنع لها تمثال
    لأن الحب لم يُخلق ليصب في قالب تمثال
    ولن يكون حبي لها ذكرى أبدا
    فإما ان يكون حياً أو أن تعلقه هي ذكرى في قلبها


    صديقتي .. إسلام محمد
    أتمنى أن ألقاك لكي ألقي عليك تحية وأهديك فلّة

    ردحذف
  5. تبا للاحتياج وللشوق لاناس لايشعرون بالشوق القاتل كالشرر يتطاير من القلب..

    صالح ستتغير تلك الكلمات يوما ما...لانعرف اهو قريب ام بعيد هذا اليوم...
    حتي اننا لانعرف الي ماذا سيتغير للسئ ام للاحسن...

    اتمني لك كل خير...ايها اللورد

    ردحذف
  6. وتباً لسلمى أيضاً

    ستتغير إلى ما يريد القدر أن تتغير إليه

    لا نملك سوى الانتظار

    بحر العذاب ..

    لك مني ياسمينة
    كوني بخير

    ردحذف

وللآخرين بوح !!