الخميس، 1 أكتوبر 2009

مِهن!!

عندما سألتُ صديقاً لي عن سبب دراسته لـ ( العلاج الطبيعي ) قال لي بأنه قرر دراسته من أجل أمه المريضة والتي يلزمها مثل ذلك العلاج ،،
وعندما سألتُ صديقاً آخر عن سبب دراسته لـ ( التمريض ) أجابني بأنه فعل ذلك من أجل أخيه الذي تعرّض لحادث ألزمه الفراش فألزمه أيضا خدمة تمريضية لفترة ليست بقصيرة ،،
ولكني أنا من أجل فلسطين ومن أجل أقصاها قررت أن أتعلم كيف أكون ..

صابرا ً !


هناك 5 تعليقات:

  1. /

    غاياتنا سامية
    تراوح النجم أو أبعد !

    *ياسمينة يرسلها الوطن !

    ردحذف
  2. وليس سهلاان تجيد الصبر عند عتبة الجرح النازف ... وعلى حائط تعب من تمتماتهم

    صالح تعلم مع الصبر رسم الابتسامات على ملامح الوطن الحزين...والشعب المغبون ... وأضف الى الصبر اصطبارا

    ابدعت

    سلال سوسن لروحك ايها الألق

    ردحذف
  3. ولكِ مثلها


    صديقتي إسلام ..
    كوني هنا دوماً


    فلّة

    ردحذف
  4. كان ليكون صعباً لو انه لم يجاورنا في أحشاء أمهاتنا
    ولو أنه لم يرى النور معي في أول لحظة خرجت فيها من أحشائها

    لا تقلقي .. ستجديني دوما ذو ابتسام !

    لن أضيف إلى صبري اصطباراً فما الاصطبار إلا تصبر وتطبع بما ليس من طبعي ولكن كما أخبرتك فالصبر شيمة كل من أحياه الهم فوق تراب وطني ..

    بل سأضيف لصبري مصابرةً رغم ما أشعر به من ارهاق على المدى الطويل
    فأنا أيضاً تعبٌ كما وطني


    صديقتي خديجة ..

    كوني معنا ..
    وكوني بخير ،،

    ردحذف
  5. الصبر..


    تحياتي دمت بخير

    ردحذف

وللآخرين بوح !!